جدة، 26 مارس 2024 - حققت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وهي مؤسسة متعددة الأطراف للتأمين على المخاطر التجارية والسياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، إنجازًا هامًا بحصولها على تصنيف إئتماني من وكالة ستاندرد آند بورز (S&P) للتصنيف الإئتماني بدرجة "AA-" للمدى الطويل للمصّدر والقوة المالية مع نظرة مستقبلية مستقرة.  مما يجدر ذكره أن هذا التصنيف الممنوح للمؤسسة يعتبر الأعلى بين نظيراتها على مستوى العالم.

وحسب تقرير التصنيف، فإن ملف المخاطر المؤسسية الخاص بالمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات يعتبر "قوياً" وفقًا لمعايير الخاصة ستاندرد آند بورز الخاصة بمؤسسات الإقراض المتعددة الأطراف، كما أنه يجد دعماً من قاعدة المساهمين في المؤسسة، والمعاملة القوية للدائنين المفضلين، والدور الفريد لسياستها في إجراء جميع أعمالها بطريقة متوافقة مع الشريعة الإسلامية.

علاوة على ذلك، فقد قيّمت وكالة ستاندرد آند بورز ملف المخاطر المالية للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات على أنه "قوي جدًا" وفقًا لمعايير التأمين الخاصة بها، حيث تُظهر كفاية رأس مال المؤسسة الدولية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات حاجزًا كبيرًا فوق مستوى الثقة البالغ 99.99%، كما تم قياسه من خلال نموذج رأس المال الجديد القائم على المخاطر لشركات التأمين. بالإضافة إلى ذلك، فإن المؤسسة تحتفظ بسيولة استثنائية، مما يؤكد على قوتها المالية المتطورة.

وفي تعليق للسيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات على التصنيف قال: "أتقدم بالتهاني للدول الأعضاء، ولأعضاء مجلس مديري المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات الموقرين، ولموظفيها المتفانين على التزامهم الثابت ونجاحهم المستمر." كذلك أضاف السيد القيسي: "تماشيًا مع مبادرات مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، نود أن نؤكد من جديد التزامنا الثابت بإعطاء الأولوية للأهداف الاستراتيجية للمجموعة في دعم الدول الأعضاء من خلال المساهمة في تطوير التمويل الإسلامي والمبادرات الرئيسية مثل التمويل الأخضر، والمشاركة في الشؤون البيئية والاجتماعية والحوكمة، وتعزيز الأمن الغذائي."

ويعكس تصنيف "AA-" من وكالة ستاندرد آند بورز المركز المالي القوي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وإدارة المخاطر السليمة وممارسات الحوكمة. كما أنه يؤكد قدرة المؤسسة على التعامل مع البيئات الاقتصادية الصعبة والتزامها بدعم النمو الاقتصادي المستدام والتنمية في البلدان الأعضاء.

حصلت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات للمرة الأولى على تصنيف ائتماني طويل الأجل AA- من قبل وكالة ستاندرد آند بورزمع نظرة مستقبلية مستقرة

مارس 27, 2024

جدة، 26 مارس 2024 – حققت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وهي مؤسسة متعددة الأطراف للتأمين على المخاطر التجارية والسياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، إنجازًا هامًا بحصولها على تصنيف إئتماني من وكالة ستاندرد آند بورز (S&P) للتصنيف الإئتماني بدرجة “AA-” للمدى الطويل للمصّدر والقوة المالية مع نظرة مستقبلية مستقرة.  مما يجدر ذكره أن هذا التصنيف الممنوح للمؤسسة يعتبر الأعلى بين نظيراتها على مستوى العالم.

وحسب تقرير التصنيف، فإن ملف المخاطر المؤسسية الخاص بالمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات يعتبر “قوياً” وفقًا لمعايير الخاصة ستاندرد آند بورز الخاصة بمؤسسات الإقراض المتعددة الأطراف، كما أنه يجد دعماً من قاعدة المساهمين في المؤسسة، والمعاملة القوية للدائنين المفضلين، والدور الفريد لسياستها في إجراء جميع أعمالها بطريقة متوافقة مع الشريعة الإسلامية.

علاوة على ذلك، فقد قيّمت وكالة ستاندرد آند بورز ملف المخاطر المالية للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات على أنه “قوي جدًا” وفقًا لمعايير التأمين الخاصة بها، حيث تُظهر كفاية رأس مال المؤسسة الدولية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات حاجزًا كبيرًا فوق مستوى الثقة البالغ 99.99%، كما تم قياسه من خلال نموذج رأس المال الجديد القائم على المخاطر لشركات التأمين. بالإضافة إلى ذلك، فإن المؤسسة تحتفظ بسيولة استثنائية، مما يؤكد على قوتها المالية المتطورة.

وفي تعليق للسيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات على التصنيف قال: “أتقدم بالتهاني للدول الأعضاء، ولأعضاء مجلس مديري المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات الموقرين، ولموظفيها المتفانين على التزامهم الثابت ونجاحهم المستمر.” كذلك أضاف السيد القيسي: “تماشيًا مع مبادرات مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، نود أن نؤكد من جديد التزامنا الثابت بإعطاء الأولوية للأهداف الاستراتيجية للمجموعة في دعم الدول الأعضاء من خلال المساهمة في تطوير التمويل الإسلامي والمبادرات الرئيسية مثل التمويل الأخضر، والمشاركة في الشؤون البيئية والاجتماعية والحوكمة، وتعزيز الأمن الغذائي.”

ويعكس تصنيف “AA-” من وكالة ستاندرد آند بورز المركز المالي القوي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وإدارة المخاطر السليمة وممارسات الحوكمة. كما أنه يؤكد قدرة المؤسسة على التعامل مع البيئات الاقتصادية الصعبة والتزامها بدعم النمو الاقتصادي المستدام والتنمية في البلدان الأعضاء.

جدة، المملكة العربية السعودية

تشارك المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي مؤسسة التأمين متعددة الأطراف المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وعضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، في تنظيم منتدى القطاع الخاص لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية  كحدث جانبي في الاجتماعات السنوية ال 49 لمجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية في الفترة من 27 إلى 30 أبريل 2024 في الرياض.  المملكة العربية السعودية. 

موضوع حلقة النقاش رفيعة المستوى ، والتي ستعقد من الساعة 11:15 صباحا إلى 12:15 ظهرا يوم 29 أبريل في فندق انتركونتيننتال في الرياض ، هو "بوابة النمو: الاستثمارات السعودية كمحفز للتنمية في الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات".

وسيسلط المنتدى الضوء على الدور الهام للاستثمارات السعودية في دفع عجلة التنمية الاقتصادية عبر الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، بما يتماشى مع أجندات التنمية الوطنية لهذه البلدان. كما سيركز على تعزيز التعاون بين هيئات الاستثمار السعودية والدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ومعالجة المخاطر الجيوسياسية الناشئة، واستكشاف أسواق وقطاعات جديدة للمستثمرين السعوديين داخل الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات.

وسيتضمن الحدث كلمات رئيسية رفيعة المستوى، وحلقات نقاش، وفرصاً للتواصل، تجمع بين أصحاب المصلحة الرئيسيين بما في ذلك الوزارات والمسؤولين الحكوميين والمستثمرين السعوديين والمنظمات الدولية والإقليمية والمؤسسات المالية متعددة الأطراف وأصحاب رؤوس الأموال وشركات التكنولوجيا.

لضمان مشاركتك في هذه الفعاليات المرموقة، يرجى التسجيل الآن عبر الرابط أدناه: https://isdbg-psf.org/

وعلق السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات: "يؤكد هذا الحدث على الأهمية القصوى لإقامة شراكات استراتيجية لدفع التنمية المستدامة داخل الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات. علاوةً على ذلك، فإن هذا الحدث سيتضمن مناقشات ثاقبة وتعزيز التعاون الذي لن يدفع النمو الاقتصادي فحسب، بل يمهد الطريق أيضا للازدهار في المنطقة".

المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات تستضيف حلقة نقاش رفيعة المستوى في منتدى القطاع الخاص لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية: “بوابة النمو: الاستثمارات السعودية كمحفز للتنمية في الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات

مارس 24, 2024

جدة، المملكة العربية السعودية

تشارك المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي مؤسسة التأمين متعددة الأطراف المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وعضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، في تنظيم منتدى القطاع الخاص لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية  كحدث جانبي في الاجتماعات السنوية ال 49 لمجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية في الفترة من 27 إلى 30 أبريل 2024 في الرياض.  المملكة العربية السعودية. 

موضوع حلقة النقاش رفيعة المستوى ، والتي ستعقد من الساعة 11:15 صباحا إلى 12:15 ظهرا يوم 29 أبريل في فندق انتركونتيننتال في الرياض ، هو “بوابة النمو: الاستثمارات السعودية كمحفز للتنمية في الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات”.

وسيسلط المنتدى الضوء على الدور الهام للاستثمارات السعودية في دفع عجلة التنمية الاقتصادية عبر الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، بما يتماشى مع أجندات التنمية الوطنية لهذه البلدان. كما سيركز على تعزيز التعاون بين هيئات الاستثمار السعودية والدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ومعالجة المخاطر الجيوسياسية الناشئة، واستكشاف أسواق وقطاعات جديدة للمستثمرين السعوديين داخل الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات.

وسيتضمن الحدث كلمات رئيسية رفيعة المستوى، وحلقات نقاش، وفرصاً للتواصل، تجمع بين أصحاب المصلحة الرئيسيين بما في ذلك الوزارات والمسؤولين الحكوميين والمستثمرين السعوديين والمنظمات الدولية والإقليمية والمؤسسات المالية متعددة الأطراف وأصحاب رؤوس الأموال وشركات التكنولوجيا.

لضمان مشاركتك في هذه الفعاليات المرموقة، يرجى التسجيل الآن عبر الرابط أدناه: https://isdbg-psf.org/

وعلق السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات: “يؤكد هذا الحدث على الأهمية القصوى لإقامة شراكات استراتيجية لدفع التنمية المستدامة داخل الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات. علاوةً على ذلك، فإن هذا الحدث سيتضمن مناقشات ثاقبة وتعزيز التعاون الذي لن يدفع النمو الاقتصادي فحسب، بل يمهد الطريق أيضا للازدهار في المنطقة”.

جدة، 31 يناير 2024 – وقعت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وهي مؤسسة تأمين متعددة الأطراف للائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية وبنك التنمية الأفريقي، على مشاركة استراتيجية لتقاسم المخاطر تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة في كوت ديفوار.

وفي إطار هذا التعاون التاريخي، قدمت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات تغطية تأمينية بقيمة 194 مليون يورو، مدعومة بضمان ائتمان جزئي بقيمة 400 مليون يورو أصدره بنك التنمية الأفريقي ضد مخاطر عدم السداد المرتبطة بقرض بقيمة 533 مليون يورو قدمه بنك ستاندرد تشارترد إلى حكومة كوت ديفوار.

وسيستخدم هذا المبلغ لتمويل مجموعة من المشاريع البيئية والاجتماعية المؤهلة، بما في ذلك الطاقة المتجددة، والتعليم، والحد من التلوث ومكافحته، والحفاظ على التنوع البيولوجي الأرضي والمائي، والبنية التحتية الصحية، فضلا عن الاستخدام المستدام لإدارة المياه ومياه الصرف الصحي، وفقا للإطار المستدام لكوت ديفوار.

وتعد شراكة بنك التنمية الأفريقي مع المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات محورية لتوسيع نطاق برنامج ضمان الائتمان الجزئي للبنك لجذب التمويل اللازم من قبل ستاندرد تشارترد. وسيحتفظ البنك بحصة قدرها 206 مليون يورو (51.5%) من قيمة ضمان الائتمان الجزئي البالغ 400 مليون يورو، في حين ستغطي المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات المبلغ المتبقي البالغ 194 مليون يورو. ولا تؤدي هذه الشراكة إلى تحسين ميزانية البنك التنمية الأفريقي من خلال تحويل جزء من التعرض إلى المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات فحسب، بل يحافظ البنك أيضا على تعرض كبير متبقي، مما يدل على اتباع نهج متوازن لتقاسم المخاطر.

وتمثل هذه العملية خطوة مهمة من جانب كوت ديفوار في تعزيز قدرتها على جذب تمويل تنافسي طويل الأجل مخصص لمشاريع الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. كما أنه دليل واضح على الجهود التعاونية التي تبذلها المؤسسات الإنمائية المتعددة الأطراف في دعم تطلعات التنمية المستدامة لبلدانها الأعضاء المشتركة.

وعلق السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات: "نحن فخورون بشراكتنا مع البنك الأفريقي للتنمية في هذه المبادرة المحورية، والتي تتماشى مع مهمتنا المتمثلة في تعزيز التنمية المستدامة والشاملة في الدول الأعضاء. فمن خلال توفير هذا الغطاء التأميني، فإننا لا ندعم جمهورية كوت ديفوار في تحقيق خطة التنمية الوطنية الطموحة فحسب، بل نساعد أيضا في تحسين شروط التمويل في البلاد في ظل ظروف السوق الصعبة. وهذا دليل على التزامنا بتعزيز المرونة الاقتصادية والتقدم في الأسواق الناشئة. ويعتبر هذا هو تعاون فعلي بين المؤسستين في تقاسم المخاطر ، مما يمهد الطريق لمزيد من التعاون في الدول الأعضاء المشتركة. ويتماشى التعاون بين المؤسسات التنموية التي تقدم خدمات التخفيف من المخاطر في إفريقيا للتقليل من أخطار الاستثمارات وتعبئة الموارد للدول الأعضاء المشتركة في إفريقيا مع أهداف منصة الضمان المشترك لإفريقيا، التي يشارك فيها كل من المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات والبنك الأفريقي للتنمية".

وأعربت هاساتو نسيلي، نائبة رئيس بنك التنمية الأفريقي للشؤون المالية والمدير المالي، عن فخرها بالحلول المبتكرة التي يقدمها البنك. ووصفت ذلك بأنه مثال قوي آخر على التعاون مع المؤسسات النظيرة لتوسيع نطاق الإقراض بما يتماشى مع توصيات مجموعة العشرين بشأن كفاية رأس المال. ونحن سعداء باختتام هذه المشاركة في المخاطر مع المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي عضو في منصة الضمان المشترك لأفريقيا التي يستضيفها بنك التنمية الأفريقي، والتي تجمع بين مقدمي خدمات التخفيف من المخاطر في أفريقيا للتعاون بشكل أفضل لصالح بلداننا الأعضاء". وأضافت: "سيساعد هذا القرض الذي ييسره بنك التنمية الأفريقي والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات كوت ديفوار على إحراز مزيد من التقدم الكبير نحو المساهمة في أهداف التنمية المستدامة وتحسين نوعية حياة الشعب الإيفواري بالنظر إلى عدد لا يحصى من التحديات العالمية والإقليمية التي تواجهها أفريقيا حاليا".

المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات تتعاون مع البنك الأفريقي للتنمية لدعم تمويل مشاريع الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات في كوت ديفوار بدعم تأميني بقيمة 194 مليون يورو

يناير 31, 2024

جدة، 31 يناير 2024 – وقعت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وهي مؤسسة تأمين متعددة الأطراف للائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية وبنك التنمية الأفريقي، على مشاركة استراتيجية لتقاسم المخاطر تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة في كوت ديفوار.

وفي إطار هذا التعاون التاريخي، قدمت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات تغطية تأمينية بقيمة 194 مليون يورو، مدعومة بضمان ائتمان جزئي بقيمة 400 مليون يورو أصدره بنك التنمية الأفريقي ضد مخاطر عدم السداد المرتبطة بقرض بقيمة 533 مليون يورو قدمه بنك ستاندرد تشارترد إلى حكومة كوت ديفوار.

وسيستخدم هذا المبلغ لتمويل مجموعة من المشاريع البيئية والاجتماعية المؤهلة، بما في ذلك الطاقة المتجددة، والتعليم، والحد من التلوث ومكافحته، والحفاظ على التنوع البيولوجي الأرضي والمائي، والبنية التحتية الصحية، فضلا عن الاستخدام المستدام لإدارة المياه ومياه الصرف الصحي، وفقا للإطار المستدام لكوت ديفوار.

وتعد شراكة بنك التنمية الأفريقي مع المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات محورية لتوسيع نطاق برنامج ضمان الائتمان الجزئي للبنك لجذب التمويل اللازم من قبل ستاندرد تشارترد. وسيحتفظ البنك بحصة قدرها 206 مليون يورو (51.5%) من قيمة ضمان الائتمان الجزئي البالغ 400 مليون يورو، في حين ستغطي المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات المبلغ المتبقي البالغ 194 مليون يورو. ولا تؤدي هذه الشراكة إلى تحسين ميزانية البنك التنمية الأفريقي من خلال تحويل جزء من التعرض إلى المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات فحسب، بل يحافظ البنك أيضا على تعرض كبير متبقي، مما يدل على اتباع نهج متوازن لتقاسم المخاطر.

وتمثل هذه العملية خطوة مهمة من جانب كوت ديفوار في تعزيز قدرتها على جذب تمويل تنافسي طويل الأجل مخصص لمشاريع الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. كما أنه دليل واضح على الجهود التعاونية التي تبذلها المؤسسات الإنمائية المتعددة الأطراف في دعم تطلعات التنمية المستدامة لبلدانها الأعضاء المشتركة.

وعلق السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات: “نحن فخورون بشراكتنا مع البنك الأفريقي للتنمية في هذه المبادرة المحورية، والتي تتماشى مع مهمتنا المتمثلة في تعزيز التنمية المستدامة والشاملة في الدول الأعضاء. فمن خلال توفير هذا الغطاء التأميني، فإننا لا ندعم جمهورية كوت ديفوار في تحقيق خطة التنمية الوطنية الطموحة فحسب، بل نساعد أيضا في تحسين شروط التمويل في البلاد في ظل ظروف السوق الصعبة. وهذا دليل على التزامنا بتعزيز المرونة الاقتصادية والتقدم في الأسواق الناشئة. ويعتبر هذا هو تعاون فعلي بين المؤسستين في تقاسم المخاطر ، مما يمهد الطريق لمزيد من التعاون في الدول الأعضاء المشتركة. ويتماشى التعاون بين المؤسسات التنموية التي تقدم خدمات التخفيف من المخاطر في إفريقيا للتقليل من أخطار الاستثمارات وتعبئة الموارد للدول الأعضاء المشتركة في إفريقيا مع أهداف منصة الضمان المشترك لإفريقيا، التي يشارك فيها كل من المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات والبنك الأفريقي للتنمية”.

وأعربت هاساتو نسيلي، نائبة رئيس بنك التنمية الأفريقي للشؤون المالية والمدير المالي، عن فخرها بالحلول المبتكرة التي يقدمها البنك. ووصفت ذلك بأنه مثال قوي آخر على التعاون مع المؤسسات النظيرة لتوسيع نطاق الإقراض بما يتماشى مع توصيات مجموعة العشرين بشأن كفاية رأس المال. ونحن سعداء باختتام هذه المشاركة في المخاطر مع المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي عضو في منصة الضمان المشترك لأفريقيا التي يستضيفها بنك التنمية الأفريقي، والتي تجمع بين مقدمي خدمات التخفيف من المخاطر في أفريقيا للتعاون بشكل أفضل لصالح بلداننا الأعضاء”. وأضافت: “سيساعد هذا القرض الذي ييسره بنك التنمية الأفريقي والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات كوت ديفوار على إحراز مزيد من التقدم الكبير نحو المساهمة في أهداف التنمية المستدامة وتحسين نوعية حياة الشعب الإيفواري بالنظر إلى عدد لا يحصى من التحديات العالمية والإقليمية التي تواجهها أفريقيا حاليا”.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 02 ديسمبر 2023: وقع البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات وهي مؤسسة رائدة متعددة الأطراف للتأمين على الائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية اتفاقيات شراكة تعاونية مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، في اليوم الثاني من ديسمبر للعام 2023، وذلك على هامش فعاليات مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ. وتعزز هذه الاتفاقيات الهامة التزام البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بتعزيز التحول العالمي في مجال الطاقة ودعم أهداف التنمية المستدامة. 

وتستلزم هذه الشراكة عضوية البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة، وهو حل تمويل مناخي لأصحاب المصلحة المتعددين تديره الوكالة الدولية للطاقة المتجددة. وتهدف هذه المنصة إلى دفع انتقال الطاقة العالمي بين مختلف أعضاء الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، وتسهيل تنفيذ المساهمات المحددة وطنياً المتوافقة مع أهداف اتفاقية باريس وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. 

ويتطلع البنك الإسلامي للتنمية من خلال العضوية في منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة إلى المساهمة بشكل استباقي في نشر حلول الطاقة المتجددة في جميع أنحاء البلدان الأعضاء السبعة والخمسين المتوزعين عبر أربع قارات وذلك لتحقيق هدف تعبئة رأس المال لمنصة تمويل مسرع انتقال الطاقة البالغ 1 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030. علاوة على ذلك، تنضم مجموعة البنك الإسلامي للتنمية إلى منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة في مجالين: التمويل والتخلص من المخاطر. 

وقال معالي الدكتور محمد الجاسر، رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، في تصريحاته خلال حفل التوقيع، "إنّ عضوية البنك وتعهده بمبلغ 250 مليون دولار أمريكي لمنصة تمويل مسرع انتقال الطاقة، وكذلك عضوية المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وهي ذراع التأمين ضد المخاطر الائتمانية والسياسية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، تعكس عزم المجموعة على تسريع تمويل المناخ وتوفير الحد من المخاطر التي تشتد الحاجة إليها، وهو أمر أساسي لجذب رأس المال الخاص إلى هذا المجال في الجنوب الاقتصادي." 

وستساهم المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بحلولها للتأمين ضد المخاطر الائتمانية والسياسية لدعم التمويل (المشترك) لمشاريع الطاقة المتجددة التي أوصت بها منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة لصالح البلدان الأعضاء المشتركة. ويعتمد التعاون على خبرة المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في مجال الائتمان والتأمين ضد المخاطر السياسية وأوجه التآزر مع سوق إعادة التأمين الأوسع نطاقاً. 

وأعرب السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، عن حماسه تجاه هذا التعاون قائلاً: "تمثل هذه الشراكة مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة من خلال منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة خطوة مهمة نحو تحقيق التزامنا بتعزيز التنمية المستدامة في دولنا الأعضاء. ونهدف من خلال الاستفادة من خبرتنا في الائتمان والتأمين ضد المخاطر السياسية إلى دعم وتسريع تمويل مشاريع الطاقة المتجددة الضرورية لتحقيق أهداف المناخ والتنمية العالمية." 

وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة فرانشيسكو لا كاميرا: "لتحقيق أهداف المناخ والتنمية، يجب أن نعترف بأنّ نُهج التمويل تختلف حسب المنطقة، ولكل منها احتياجات ومعايير فريدة. ومن خلال الشراكة مع منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة، يلعب البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات دوراً مهماً في تعزيز شمولية هذه المنصة وتوسيع أدواتها ومواردها المتاحة وتمكين دعم مشروع أكثر فاعلية ليتم تكييفه وفقاً للاحتياجات الخاصة للمزيد من البلدان النامية." 

ويعكس تعاون البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة التزاماً مشتركاً بالتصدي لتحديات المناخ وتعزيز ممارسات الطاقة المستدامة والمساهمة في جدول الأعمال العالمي الأوسع نطاقاً. وتستعد الشراكة لإطلاق الدعم المالي لمبادرات الطاقة المتجددة عبر الدول الأعضاء في البنك الإسلامي للتنمية. 

البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات والوكالة الدولية للطاقة المتجددة في ريادة الأفق الأخضر: تعاون استراتيجي يكشف النقاب عن آفاق جديدة في تمويل الطاقة المتجددة

ديسمبر 23, 2023

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 02 ديسمبر 2023: وقع البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات وهي مؤسسة رائدة متعددة الأطراف للتأمين على الائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية اتفاقيات شراكة تعاونية مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، في اليوم الثاني من ديسمبر للعام 2023، وذلك على هامش فعاليات مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ. وتعزز هذه الاتفاقيات الهامة التزام البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بتعزيز التحول العالمي في مجال الطاقة ودعم أهداف التنمية المستدامة. 

وتستلزم هذه الشراكة عضوية البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة، وهو حل تمويل مناخي لأصحاب المصلحة المتعددين تديره الوكالة الدولية للطاقة المتجددة. وتهدف هذه المنصة إلى دفع انتقال الطاقة العالمي بين مختلف أعضاء الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، وتسهيل تنفيذ المساهمات المحددة وطنياً المتوافقة مع أهداف اتفاقية باريس وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. 

ويتطلع البنك الإسلامي للتنمية من خلال العضوية في منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة إلى المساهمة بشكل استباقي في نشر حلول الطاقة المتجددة في جميع أنحاء البلدان الأعضاء السبعة والخمسين المتوزعين عبر أربع قارات وذلك لتحقيق هدف تعبئة رأس المال لمنصة تمويل مسرع انتقال الطاقة البالغ 1 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030. علاوة على ذلك، تنضم مجموعة البنك الإسلامي للتنمية إلى منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة في مجالين: التمويل والتخلص من المخاطر. 

وقال معالي الدكتور محمد الجاسر، رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، في تصريحاته خلال حفل التوقيع، “إنّ عضوية البنك وتعهده بمبلغ 250 مليون دولار أمريكي لمنصة تمويل مسرع انتقال الطاقة، وكذلك عضوية المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وهي ذراع التأمين ضد المخاطر الائتمانية والسياسية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، تعكس عزم المجموعة على تسريع تمويل المناخ وتوفير الحد من المخاطر التي تشتد الحاجة إليها، وهو أمر أساسي لجذب رأس المال الخاص إلى هذا المجال في الجنوب الاقتصادي.” 

وستساهم المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بحلولها للتأمين ضد المخاطر الائتمانية والسياسية لدعم التمويل (المشترك) لمشاريع الطاقة المتجددة التي أوصت بها منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة لصالح البلدان الأعضاء المشتركة. ويعتمد التعاون على خبرة المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في مجال الائتمان والتأمين ضد المخاطر السياسية وأوجه التآزر مع سوق إعادة التأمين الأوسع نطاقاً. 

وأعرب السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، عن حماسه تجاه هذا التعاون قائلاً: “تمثل هذه الشراكة مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة من خلال منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة خطوة مهمة نحو تحقيق التزامنا بتعزيز التنمية المستدامة في دولنا الأعضاء. ونهدف من خلال الاستفادة من خبرتنا في الائتمان والتأمين ضد المخاطر السياسية إلى دعم وتسريع تمويل مشاريع الطاقة المتجددة الضرورية لتحقيق أهداف المناخ والتنمية العالمية.” 

وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة فرانشيسكو لا كاميرا: “لتحقيق أهداف المناخ والتنمية، يجب أن نعترف بأنّ نُهج التمويل تختلف حسب المنطقة، ولكل منها احتياجات ومعايير فريدة. ومن خلال الشراكة مع منصة تمويل مسرع انتقال الطاقة، يلعب البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات دوراً مهماً في تعزيز شمولية هذه المنصة وتوسيع أدواتها ومواردها المتاحة وتمكين دعم مشروع أكثر فاعلية ليتم تكييفه وفقاً للاحتياجات الخاصة للمزيد من البلدان النامية.” 

ويعكس تعاون البنك الإسلامي للتنمية والمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة التزاماً مشتركاً بالتصدي لتحديات المناخ وتعزيز ممارسات الطاقة المستدامة والمساهمة في جدول الأعمال العالمي الأوسع نطاقاً. وتستعد الشراكة لإطلاق الدعم المالي لمبادرات الطاقة المتجددة عبر الدول الأعضاء في البنك الإسلامي للتنمية. 

جدة، المملكة العربية السعودية، 10 ديسمبر 2023، أكدت وكالة موديز لخدمات المستثمرين التصنيف الائتماني (IFSR) بدرجة Aa3 للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات مع نظرة مستقبلية مستقرة للعام السادس عشر على التوالي. ويعكس تأكيد التصنيف الأسس القوية والمركز المالي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات وحوكمة المخاطر والدعم المستمر من المؤسسة الأم - البنك الإسلامي للتنمية والعديد من الأعضاء السياديين في منظمة التعاون الإسلامي.

وسلطت وكالة موديز الضوء على استمرار تعزيز الجودة الائتمانية المستقلة للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات خلال السنوات الماضية كما يتضح من تحسن الربحية والمراكز الأساسية القوية في السوق والعمليات المتنوعة والمحفظة الاستثمارية عالية السيولة ومستوى رأس المال الكافي.

وحافظت ربحية المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات على مرونتها في عام 2022، حيث بلغت نسبتها المجمعة 37.3% وصافي دخل بلغ 8.2 مليون دينار إسلامي، مستفيدة من تعزيز تغطية الأعمال، وانخفاض المخاطر وتركز الأعمال / العملاء، ومكاسب الكفاءة ودخل الاستثمار الكبير.

منحت وكالة موديز التصنيف الائتماني للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وحوكمة الشركات من محايد إلى منخفض (CIS-2)، للمرة الثانية، مما يعكس تأثيرا محدودا للعوامل البيئية والاجتماعية على التصنيف. وتساعد الحوكمة القوية للمؤسسة وتركيزها السائد على التأمين ضد الائتمان والمخاطر السياسية مع محفظتها المتنوعة على التخفيف من تعرضها لمخاطر الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية.

وعلق السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، بخالص التهاني إلى الدول الأعضاء وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة المحترمين والموظفين المتفانين على التزامهم الثابت ونجاحهم المستمر. وتماشيا مع مبادرات مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، يؤكد من جديد التزام الإدارة الثابت بإعطاء الأولوية للأهداف الاستراتيجية لدعم الدول الأعضاء من خلال المساهمة في تطوير التمويل الإسلامي والمبادرات الكبرى مثل التمويل الأخضر، والمشاركة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات، وتعزيز الأمن الغذائي.

وأعرب الرئيس التنفيذي عن امتنانه وأكد لأصحاب المصلحة أن المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في وضع جيد للتعامل مع عدم الاستقرار المتصاعد في الساحة الجيوسياسية الدولية، متعهدا بدعم الاستقرار المالي والملاءة المالية خلال هذه التحديات.

موديز تؤكد التصنيف الإتماني بدرجة Aa3 للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات مع نظرة مستقبلية مستقرة للعام السادس عشر على التوالي

ديسمبر 10, 2023

جدة، المملكة العربية السعودية، 10 ديسمبر 2023، أكدت وكالة موديز لخدمات المستثمرين التصنيف الائتماني (IFSR) بدرجة Aa3 للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات مع نظرة مستقبلية مستقرة للعام السادس عشر على التوالي. ويعكس تأكيد التصنيف الأسس القوية والمركز المالي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات وحوكمة المخاطر والدعم المستمر من المؤسسة الأم – البنك الإسلامي للتنمية والعديد من الأعضاء السياديين في منظمة التعاون الإسلامي.

وسلطت وكالة موديز الضوء على استمرار تعزيز الجودة الائتمانية المستقلة للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات خلال السنوات الماضية كما يتضح من تحسن الربحية والمراكز الأساسية القوية في السوق والعمليات المتنوعة والمحفظة الاستثمارية عالية السيولة ومستوى رأس المال الكافي.

وحافظت ربحية المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات على مرونتها في عام 2022، حيث بلغت نسبتها المجمعة 37.3% وصافي دخل بلغ 8.2 مليون دينار إسلامي، مستفيدة من تعزيز تغطية الأعمال، وانخفاض المخاطر وتركز الأعمال / العملاء، ومكاسب الكفاءة ودخل الاستثمار الكبير.

منحت وكالة موديز التصنيف الائتماني للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وحوكمة الشركات من محايد إلى منخفض (CIS-2)، للمرة الثانية، مما يعكس تأثيرا محدودا للعوامل البيئية والاجتماعية على التصنيف. وتساعد الحوكمة القوية للمؤسسة وتركيزها السائد على التأمين ضد الائتمان والمخاطر السياسية مع محفظتها المتنوعة على التخفيف من تعرضها لمخاطر الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية.

وعلق السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، بخالص التهاني إلى الدول الأعضاء وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة المحترمين والموظفين المتفانين على التزامهم الثابت ونجاحهم المستمر. وتماشيا مع مبادرات مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، يؤكد من جديد التزام الإدارة الثابت بإعطاء الأولوية للأهداف الاستراتيجية لدعم الدول الأعضاء من خلال المساهمة في تطوير التمويل الإسلامي والمبادرات الكبرى مثل التمويل الأخضر، والمشاركة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات، وتعزيز الأمن الغذائي.

وأعرب الرئيس التنفيذي عن امتنانه وأكد لأصحاب المصلحة أن المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في وضع جيد للتعامل مع عدم الاستقرار المتصاعد في الساحة الجيوسياسية الدولية، متعهدا بدعم الاستقرار المالي والملاءة المالية خلال هذه التحديات.

دبي، 4 ديسمبر 2023 – في حدث بارز خلال مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ وقعت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي مؤسسة تأمين متعددة الأطراف للائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وشركة جنرال إلكتريك للخدمات المالية للطاقة مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة والعمل المناخي عبر الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات البالغ عددها 49 دولة.

وتشكل مذكرة التفاهم، التي وقعها السيد أسامة قيسي، الرئيس التنفيذي لشركة الاستثمار والاستثمار وائتمان الصادرات، والسيد نومي أحمد، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك للخدمات المالية للطاقة، إطارا تعاونيا للاستفادة من مجموعة حلول التأمين وتعزيز الائتمان الخاصة بالمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمانها، إلى جانب خبرة جنرال إلكتريك فيرنوفا في قطاعات الطاقة مع التركيز على الطاقة المتجددة. ومن المتوقع أن يؤدي هذا التعاون إلى تسريع نشر رأس المال والسلع والخدمات اللازمة لمشاريع الطاقة المستدامة في الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات.

وفي بيان سلط الضوء على الإمكانات التنموية لهذا التعاون، أكد السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، أن "تعاوننا مع جنرال إلكتريك فيرنوفا هو خطوة مهمة نحو الوفاء بمهمتنا المتمثلة في تعزيز التنمية المستدامة والعمل المناخي. من خلال الجمع بين نقاط قوتنا ، نحن في وضع فريد للنهوض بأهداف التنمية المستدامة ودعم الدول الأعضاء في الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية باريس. وتعكس هذه الشراكة التزامنا بتعزيز النمو الاقتصادي مع الالتزام بمبادئ الشريعة الإسلامية والتمسك بأعلى المعايير البيئية والاجتماعية".

تتشارك المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات وجنرال إلكتريك فيرنوفا طموحا مشتركا يتمثل في تمكين الاقتصادات وتحسين نوعية الحياة من خلال حلول الطاقة المستدامة.

المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات تتعاون مع جنرال إلكتريك فيرنوفا في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ لتعزيز المشاريع المستدامة عبر الدول الأعضاء في المؤسسة

ديسمبر 4, 2023

دبي، 4 ديسمبر 2023 – في حدث بارز خلال مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ وقعت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي مؤسسة تأمين متعددة الأطراف للائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وشركة جنرال إلكتريك للخدمات المالية للطاقة مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة والعمل المناخي عبر الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات البالغ عددها 49 دولة.

وتشكل مذكرة التفاهم، التي وقعها السيد أسامة قيسي، الرئيس التنفيذي لشركة الاستثمار والاستثمار وائتمان الصادرات، والسيد نومي أحمد، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك للخدمات المالية للطاقة، إطارا تعاونيا للاستفادة من مجموعة حلول التأمين وتعزيز الائتمان الخاصة بالمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمانها، إلى جانب خبرة جنرال إلكتريك فيرنوفا في قطاعات الطاقة مع التركيز على الطاقة المتجددة. ومن المتوقع أن يؤدي هذا التعاون إلى تسريع نشر رأس المال والسلع والخدمات اللازمة لمشاريع الطاقة المستدامة في الدول الأعضاء في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات.

وفي بيان سلط الضوء على الإمكانات التنموية لهذا التعاون، أكد السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، أن “تعاوننا مع جنرال إلكتريك فيرنوفا هو خطوة مهمة نحو الوفاء بمهمتنا المتمثلة في تعزيز التنمية المستدامة والعمل المناخي. من خلال الجمع بين نقاط قوتنا ، نحن في وضع فريد للنهوض بأهداف التنمية المستدامة ودعم الدول الأعضاء في الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية باريس. وتعكس هذه الشراكة التزامنا بتعزيز النمو الاقتصادي مع الالتزام بمبادئ الشريعة الإسلامية والتمسك بأعلى المعايير البيئية والاجتماعية”.

تتشارك المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات وجنرال إلكتريك فيرنوفا طموحا مشتركا يتمثل في تمكين الاقتصادات وتحسين نوعية الحياة من خلال حلول الطاقة المستدامة.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 2 ديسمبر 2023: أعلنت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي مؤسسة تأمين متعددة الأطراف للائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، عن الكشف عن سياسة تغير المناخ وإطار الحوكمة البيئية والاجتماعية والحوكمة خلال مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ. وحضر حفل الإطلاق سعادة الدكتور محمد سليمان الجاسر، رئيس البنك الإسلامي للتنمية ورئيس مجلس مديرين المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وسعادة فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، والسيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات.

تعزز سياسة المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بشأن تغير المناخ التزامنا الراسخ بمكافحة تغير المناخ وتعمل على زيادة تدخلها في المشاريع والبرامج المستدامة. وانطلاقا من هذه السياسة، تتعهد المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات برفع مستوى دعمها للمبادرات التي تهدف إلى الحد من انبعاثات الكربون، وحماية الطبيعة، وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام.

ولتعزيز دور العمل المناخي، تلتزم المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بمساعدة الدول الأعضاء في الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية باريس والدفاع عن فرص الاستثمار والتجارة التي تعزز المرونة وتزيد من القدرة على التكيف مع تغير المناخ.

يعد إطار عمل الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات التابع للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات أداة شاملة تظهر التزامنا القوي بمبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. ويركز إطار العمل على تضمين مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات في عمليات المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وتطوير المنتجات والخدمات التي تركز على الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، ودمج ضرورات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات في تقييم المخاطر والاكتتاب. كما سيتم تنفيذ تدابير لتعزيز الاستدامة في جميع العمليات الداخلية ، بما في ذلك ممارسات المصادر واستخدام الموارد.

وفي بيان له، أكد السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، أن "إطلاق سياسة تغير المناخ وإطار عمل الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات يعكس التزام المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بالاستدامة. ونحن نهدف إلى دفع التغيير الإيجابي، والمساهمة في تحقيق الأهداف المناخية العالمية، ووضع معايير جديدة للتميز في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات في مجال التأمين والتنمية".

وتؤكد هذه المبادرة الهامة على توجه سياسة المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في تعزيز التنمية المستدامة والقدرة على الصمود في مواجهة التحديات المناخية.

المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات تطلق سياسة تغير المناخ وإطار عمل الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ

ديسمبر 2, 2023

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 2 ديسمبر 2023: أعلنت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي مؤسسة تأمين متعددة الأطراف للائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، عن الكشف عن سياسة تغير المناخ وإطار الحوكمة البيئية والاجتماعية والحوكمة خلال مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ. وحضر حفل الإطلاق سعادة الدكتور محمد سليمان الجاسر، رئيس البنك الإسلامي للتنمية ورئيس مجلس مديرين المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وسعادة فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، والسيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات.

تعزز سياسة المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بشأن تغير المناخ التزامنا الراسخ بمكافحة تغير المناخ وتعمل على زيادة تدخلها في المشاريع والبرامج المستدامة. وانطلاقا من هذه السياسة، تتعهد المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات برفع مستوى دعمها للمبادرات التي تهدف إلى الحد من انبعاثات الكربون، وحماية الطبيعة، وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام.

ولتعزيز دور العمل المناخي، تلتزم المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بمساعدة الدول الأعضاء في الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية باريس والدفاع عن فرص الاستثمار والتجارة التي تعزز المرونة وتزيد من القدرة على التكيف مع تغير المناخ.

يعد إطار عمل الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات التابع للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات أداة شاملة تظهر التزامنا القوي بمبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. ويركز إطار العمل على تضمين مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات في عمليات المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وتطوير المنتجات والخدمات التي تركز على الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، ودمج ضرورات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات في تقييم المخاطر والاكتتاب. كما سيتم تنفيذ تدابير لتعزيز الاستدامة في جميع العمليات الداخلية ، بما في ذلك ممارسات المصادر واستخدام الموارد.

وفي بيان له، أكد السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، أن “إطلاق سياسة تغير المناخ وإطار عمل الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات يعكس التزام المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بالاستدامة. ونحن نهدف إلى دفع التغيير الإيجابي، والمساهمة في تحقيق الأهداف المناخية العالمية، ووضع معايير جديدة للتميز في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات في مجال التأمين والتنمية”.

وتؤكد هذه المبادرة الهامة على توجه سياسة المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في تعزيز التنمية المستدامة والقدرة على الصمود في مواجهة التحديات المناخية.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 2 ديسمبر 2023 - وقعت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وهي مؤسسة متعددة الأطراف للتأمين على الائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، والمعهد العالمي للنمو الأخضر ، مذكرة تفاهم خلال مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ. وقد وقع مذكرة التفاهم كل من الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات السيد أسامة القيسي والدكتور فرانك ريجسبيرمان، المدير العام للمعهد العالمي للنمو الأخضر.

ومن المتوقع أن يكون للجهود التعاونية بين المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات والمعهد العالمي للنمو الأخضر تأثير كبير على التنمية الاقتصادية المستدامة. وتشمل الشراكة ربط أدوات التأمين ضد المخاطر الائتمانية والسياسية الخاصة بالمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بالصناديق والمعاملات والمشاريع في الدول الأعضاء والدول الشريكة المشتركة. وينصب التركيز الرئيسي على توسيع نطاق الزراعة المقاومة للمناخ وتحفيز تحويل النظم الغذائية في أفريقيا والشرق الأوسط، من خلال مبادرة SAFE لأفريقيا والشرق الأوسط. بالإضافة إلى ذلك، سيعمل الكيانان على إشراك الدول الأعضاء بشكل مشترك لدعم مساهماتها المحددة وطنيًا، وذلك باستخدام قدرات المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في إزالة المخاطر إلى جانب التمويل المتعدد الأطراف والقطاع الخاص. ويمتد التعاون أيضًا إلى توفير القيادة الفكرية والدعم لتطوير هياكل قابلة للتطوير لتخفيف المخاطر، وترسيخ الالتزام بتعزيز مستقبل أكثر اخضرارًا وأكثر مرونة. علاوة على ذلك، ستشمل الشراكة بناء القدرات، وتطوير المنتجات المعرفية، وتبادل الخبرات الفنية في تقييم مخاطر المناخ وقابلية التأثر.

وأكد السيد أسامة قيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، على أهمية التعاون، قائلاً: "تؤكد هذه الشراكة الاستراتيجية مع المعهد العالمي للنمو الأخضر التزامنا الثابت بالتنمية الاقتصادية المستدامة. ومن خلال ربط حلول التأمين التي تقدمها المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بالمشاريع في الدول الأعضاء، نطمح إلى إحداث تأثير ملموس "، مع التركيز بشكل خاص على توسيع الزراعة المقاومة للمناخ وتحويل النظم الغذائية في أفريقيا والشرق الأوسط. إن قدراتنا على إزالة المخاطر، جنبًا إلى جنب مع المشاركة النشطة في تحقيق الأهداف المناخية وإنشاء هياكل قابلة للتطوير لتخفيف المخاطر، "إظهار تفانينا الثابت في رعاية مستقبل أكثر اخضرارًا وأكثر مرونة. وتجاوز نهجنا الشامل الأدوات المالية، يشمل بناء القدرات وتنمية المعرفة وتبادل الخبرات الفنية في تقييم مخاطر المناخ وقابلية التأثر."

الدكتور فرانك ريجسبيرمان ، المدير العام للمعهد العالمي للنمو الأخضر، علق على التأثير الجماعي للتعاون. وقال الدكتور ريكسبرمان: "هناك فرصة حقيقية لإحداث تغيير تحويلي في النظم الغذائية في كل من منطقتي أفريقيا والشرق الأوسط". "ستكون إزالة المخاطر وتمويل القطاع الخاص عنصرًا أساسيًا لتحقيق الإمكانات وإفادة الملايين من الأشخاص الذين تتعرض حياتهم وسبل عيشهم للتهديد بسبب أزمة المناخ. ومن خلال هذا التعاون، نهدف إلى تطوير هياكل قابلة للتطوير لتخفيف المخاطر من أجل بيئة أكثر خضرة وأكثر خضرة. وأضاف الدكتور ريكسبرمان: "مستقبل قادر على التكيف مع المناخ".

تلعب المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات والمعهد العالمي للنمو الأخضر دورًا محوريًا في تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة، والتصدي للتحديات المناخية، وتحقيق الأهداف البيئية العالمية.

المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات والمعهد العالمي للنمو الأخضر يشكلان شراكة استراتيجية لتحقيق النمو الاقتصادي المستدام

ديسمبر 2, 2023

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 2 ديسمبر 2023 – وقعت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، وهي مؤسسة متعددة الأطراف للتأمين على الائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، والمعهد العالمي للنمو الأخضر ، مذكرة تفاهم خلال مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ. وقد وقع مذكرة التفاهم كل من الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات السيد أسامة القيسي والدكتور فرانك ريجسبيرمان، المدير العام للمعهد العالمي للنمو الأخضر.

ومن المتوقع أن يكون للجهود التعاونية بين المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات والمعهد العالمي للنمو الأخضر تأثير كبير على التنمية الاقتصادية المستدامة. وتشمل الشراكة ربط أدوات التأمين ضد المخاطر الائتمانية والسياسية الخاصة بالمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بالصناديق والمعاملات والمشاريع في الدول الأعضاء والدول الشريكة المشتركة. وينصب التركيز الرئيسي على توسيع نطاق الزراعة المقاومة للمناخ وتحفيز تحويل النظم الغذائية في أفريقيا والشرق الأوسط، من خلال مبادرة SAFE لأفريقيا والشرق الأوسط. بالإضافة إلى ذلك، سيعمل الكيانان على إشراك الدول الأعضاء بشكل مشترك لدعم مساهماتها المحددة وطنيًا، وذلك باستخدام قدرات المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في إزالة المخاطر إلى جانب التمويل المتعدد الأطراف والقطاع الخاص. ويمتد التعاون أيضًا إلى توفير القيادة الفكرية والدعم لتطوير هياكل قابلة للتطوير لتخفيف المخاطر، وترسيخ الالتزام بتعزيز مستقبل أكثر اخضرارًا وأكثر مرونة. علاوة على ذلك، ستشمل الشراكة بناء القدرات، وتطوير المنتجات المعرفية، وتبادل الخبرات الفنية في تقييم مخاطر المناخ وقابلية التأثر.

وأكد السيد أسامة قيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، على أهمية التعاون، قائلاً: “تؤكد هذه الشراكة الاستراتيجية مع المعهد العالمي للنمو الأخضر التزامنا الثابت بالتنمية الاقتصادية المستدامة. ومن خلال ربط حلول التأمين التي تقدمها المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بالمشاريع في الدول الأعضاء، نطمح إلى إحداث تأثير ملموس “، مع التركيز بشكل خاص على توسيع الزراعة المقاومة للمناخ وتحويل النظم الغذائية في أفريقيا والشرق الأوسط. إن قدراتنا على إزالة المخاطر، جنبًا إلى جنب مع المشاركة النشطة في تحقيق الأهداف المناخية وإنشاء هياكل قابلة للتطوير لتخفيف المخاطر، “إظهار تفانينا الثابت في رعاية مستقبل أكثر اخضرارًا وأكثر مرونة. وتجاوز نهجنا الشامل الأدوات المالية، يشمل بناء القدرات وتنمية المعرفة وتبادل الخبرات الفنية في تقييم مخاطر المناخ وقابلية التأثر.”

الدكتور فرانك ريجسبيرمان ، المدير العام للمعهد العالمي للنمو الأخضر، علق على التأثير الجماعي للتعاون. وقال الدكتور ريكسبرمان: “هناك فرصة حقيقية لإحداث تغيير تحويلي في النظم الغذائية في كل من منطقتي أفريقيا والشرق الأوسط”. “ستكون إزالة المخاطر وتمويل القطاع الخاص عنصرًا أساسيًا لتحقيق الإمكانات وإفادة الملايين من الأشخاص الذين تتعرض حياتهم وسبل عيشهم للتهديد بسبب أزمة المناخ. ومن خلال هذا التعاون، نهدف إلى تطوير هياكل قابلة للتطوير لتخفيف المخاطر من أجل بيئة أكثر خضرة وأكثر خضرة. وأضاف الدكتور ريكسبرمان: “مستقبل قادر على التكيف مع المناخ”.

تلعب المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات والمعهد العالمي للنمو الأخضر دورًا محوريًا في تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة، والتصدي للتحديات المناخية، وتحقيق الأهداف البيئية العالمية.

دبي، 02 ديسمبر 2023 – في خطوة مهمة في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ ، وقعت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات  ، وهي مؤسسة رائدة متعددة الأطراف للتأمين على الائتمان والمخاطر السياسية ، وبنك غرب إفريقيا للتنمية مذكرة تفاهم. ويمثل هذا التعاون معلما بارزا في تعزيز التكامل الاقتصادي والتنمية المستدامة في غرب أفريقيا.

وتضع مذكرة التفاهم، التي وقعها السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، والسيد سيرج إيكوي، رئيس مجلس الإدارة والاستثمار في أبوظبي، الأساس لشراكة تآزرية تسهل استثمارات واسعة النطاق وتعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية عبر الدول الأعضاء المشتركة في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ومجلس الإدارة. وينصب التركيز الأساسي للشراكة على معالجة مجالات رئيسية مثل التكيف مع تغير المناخ ومشاريع الاتصالات.

وقد تم تعزيز هذا التعاون من خلال مواءمة مهمة مجلس الإدارة لتطوير البنية التحتية القائمة والمساهمة في التكامل الاقتصادي لغرب أفريقيا مع هدف المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات المتمثل في توسيع المعاملات التجارية وتدفقات الاستثمار. وتهدف المؤسستان إلى الاستفادة من هذه الشراكة لتشجيع الاستثمارات المباشرة وتعزيز المشهد الاقتصادي لدولهما الأعضاء المشتركة.

ولهذا التعاون الهام، علق السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات: "تعد مذكرة التفاهم هذه مع مجلس الإدارة خطوة مهمة نحو الارتقاء بهدفنا المشترك المتمثل في تعزيز النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة في عضويتنا المشتركة في غرب إفريقيا. ويهدف تعاوننا إلى فتح آفاق جديدة للاستثمار والتجارة، وتعزيز قدرتنا على دعم المبادرات المؤثرة. ومن خلال العمل معا، فإننا لا نهدف إلى تحقيق النمو الاقتصادي فحسب، بل نعزز أيضا مستقبلا مرنا ومستداما لدولنا الأعضاء".

وسينصب التركيز على توفير المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات لحلول التأمين وتعزيز الائتمان في الدول الأعضاء المشتركة ودعم عمليات التمويل الخاصة بمجلس الإدارة. بالإضافة إلى ذلك، تعد خطة بناء القدرات المتعلقة بتأمين الائتمان، لا سيما ضمن الحلول المقترحة من المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، عنصرا رئيسيا في هذا التعاون.

المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات تتعاون مع بنك غرب أفريقيا للتنمية في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ لتعزيز الاستثمار المستدام والازدهار في غرب أفريقيا

ديسمبر 2, 2023

دبي، 02 ديسمبر 2023 – في خطوة مهمة في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ ، وقعت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات  ، وهي مؤسسة رائدة متعددة الأطراف للتأمين على الائتمان والمخاطر السياسية ، وبنك غرب إفريقيا للتنمية مذكرة تفاهم. ويمثل هذا التعاون معلما بارزا في تعزيز التكامل الاقتصادي والتنمية المستدامة في غرب أفريقيا.

وتضع مذكرة التفاهم، التي وقعها السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، والسيد سيرج إيكوي، رئيس مجلس الإدارة والاستثمار في أبوظبي، الأساس لشراكة تآزرية تسهل استثمارات واسعة النطاق وتعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية عبر الدول الأعضاء المشتركة في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ومجلس الإدارة. وينصب التركيز الأساسي للشراكة على معالجة مجالات رئيسية مثل التكيف مع تغير المناخ ومشاريع الاتصالات.

وقد تم تعزيز هذا التعاون من خلال مواءمة مهمة مجلس الإدارة لتطوير البنية التحتية القائمة والمساهمة في التكامل الاقتصادي لغرب أفريقيا مع هدف المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات المتمثل في توسيع المعاملات التجارية وتدفقات الاستثمار. وتهدف المؤسستان إلى الاستفادة من هذه الشراكة لتشجيع الاستثمارات المباشرة وتعزيز المشهد الاقتصادي لدولهما الأعضاء المشتركة.

ولهذا التعاون الهام، علق السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات: “تعد مذكرة التفاهم هذه مع مجلس الإدارة خطوة مهمة نحو الارتقاء بهدفنا المشترك المتمثل في تعزيز النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة في عضويتنا المشتركة في غرب إفريقيا. ويهدف تعاوننا إلى فتح آفاق جديدة للاستثمار والتجارة، وتعزيز قدرتنا على دعم المبادرات المؤثرة. ومن خلال العمل معا، فإننا لا نهدف إلى تحقيق النمو الاقتصادي فحسب، بل نعزز أيضا مستقبلا مرنا ومستداما لدولنا الأعضاء”.

وسينصب التركيز على توفير المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات لحلول التأمين وتعزيز الائتمان في الدول الأعضاء المشتركة ودعم عمليات التمويل الخاصة بمجلس الإدارة. بالإضافة إلى ذلك، تعد خطة بناء القدرات المتعلقة بتأمين الائتمان، لا سيما ضمن الحلول المقترحة من المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، عنصرا رئيسيا في هذا التعاون.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 01 ديسمبر 2023 – خلال مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ المنعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة، تم تشكيل شراكة مهمة من خلال توقيع اتفاقية عدم الوفاء بالالتزامات المالية السيادية بين المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي مؤسسة تأمين متعددة الأطراف للائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية.  وستاندرد تشارترد. تمثل هذه الاتفاقية المحورية خطوة رئيسية في التنمية المستدامة وستدعم تمويل مشروع رئيسي يهدف إلى شراء وتركيب 50000 مصباح شوارع يعمل بالطاقة الشمسية في المناطق الريفية في السنغال ، مما يدل على تقدم كبير في سعي البلاد للطاقة المتجددة.

ووقع الاتفاقية رسميا كل من السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، والسيد سونيل كوشال، الرئيس التنفيذي لبنك ستاندرد تشارترد في أفريقيا والشرق الأوسط.

يهدف هذا المشروع الطموح، الذي تبلغ قيمته 103 ملايين يورو، إلى تسخير الطاقة الشمسية لتشغيل إنارة الشوارع في جميع أنحاء المناطق الريفية في السنغال، وتحسين نوعية الحياة، ودعم الأنشطة الاقتصادية التي تعتمد على الوصول المستمر للطاقة. ويعد بتعزيز السلامة والأمن من خلال الشوارع المضاءة جيدا ، وتمديد ساعات العمل ، وتشجيع التجمعات المجتمعية ، وتعزيز النمو الاقتصادي المحلي. ومن الناحية البيئية، يؤكد المشروع على أهمية الحد من انبعاثات الكربون واعتماد ممارسات الطاقة الصديقة للبيئة.

وفي معرض تعليقه على الاتفاقية، قال الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات: "إن تعاوننا مع ستاندرد تشارترد في المملكة المتحدة لمشروع إنارة الشوارع بالطاقة الشمسية في السنغال هو شهادة على التزامنا بالتنمية المستدامة في دولنا الأعضاء. هذه المبادرة لا تتعلق فقط بإنارة الشوارع. يتعلق الأمر بتمكين المجتمعات ، وتعزيز السلامة ، وإثارة النمو الاقتصادي في المناطق الريفية. ومن خلال تسخير طاقة الطاقة الشمسية، فإننا نتخذ خطوة مهمة نحو استقلال وأمن الطاقة في السنغال، بما يتماشى تماما مع أهداف التنمية المستدامة 7 و 11 و 10 و 17 ".

وقال السيد سونيل كوشال، الرئيس التنفيذي لبنك ستاندرد تشارترد أفريقيا والشرق الأوسط: "لقد دعمت شراكتنا المستمرة مع المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات مشاريع البنية التحتية الاستراتيجية في السنغال، مما يجعله أول قرض أخضر يقدمه البنك للجمهورية. سيؤدي تركيب مصابيح الشوارع التي تعمل بالطاقة الشمسية إلى الارتقاء بحياة المجتمعات المحلية مع دعم أهداف المناخ للحكومة السنغالية. وسيواصل البنك دفع عجلة التنمية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا من خلال تحديد فرص التمويل لمشاريع البنية التحتية الرئيسية عبر مجموعة من القطاعات".

شراكة بين المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات و ستاندرد تشارترد لمشروع تحويلي لكهربة الطاقة الشمسية في السنغال

ديسمبر 1, 2023

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 01 ديسمبر 2023 – خلال مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرون للمناخ المنعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة، تم تشكيل شراكة مهمة من خلال توقيع اتفاقية عدم الوفاء بالالتزامات المالية السيادية بين المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات ، وهي مؤسسة تأمين متعددة الأطراف للائتمان والمخاطر السياسية وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية.  وستاندرد تشارترد. تمثل هذه الاتفاقية المحورية خطوة رئيسية في التنمية المستدامة وستدعم تمويل مشروع رئيسي يهدف إلى شراء وتركيب 50000 مصباح شوارع يعمل بالطاقة الشمسية في المناطق الريفية في السنغال ، مما يدل على تقدم كبير في سعي البلاد للطاقة المتجددة.

ووقع الاتفاقية رسميا كل من السيد أسامة القيسي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، والسيد سونيل كوشال، الرئيس التنفيذي لبنك ستاندرد تشارترد في أفريقيا والشرق الأوسط.

يهدف هذا المشروع الطموح، الذي تبلغ قيمته 103 ملايين يورو، إلى تسخير الطاقة الشمسية لتشغيل إنارة الشوارع في جميع أنحاء المناطق الريفية في السنغال، وتحسين نوعية الحياة، ودعم الأنشطة الاقتصادية التي تعتمد على الوصول المستمر للطاقة. ويعد بتعزيز السلامة والأمن من خلال الشوارع المضاءة جيدا ، وتمديد ساعات العمل ، وتشجيع التجمعات المجتمعية ، وتعزيز النمو الاقتصادي المحلي. ومن الناحية البيئية، يؤكد المشروع على أهمية الحد من انبعاثات الكربون واعتماد ممارسات الطاقة الصديقة للبيئة.

وفي معرض تعليقه على الاتفاقية، قال الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات: “إن تعاوننا مع ستاندرد تشارترد في المملكة المتحدة لمشروع إنارة الشوارع بالطاقة الشمسية في السنغال هو شهادة على التزامنا بالتنمية المستدامة في دولنا الأعضاء. هذه المبادرة لا تتعلق فقط بإنارة الشوارع. يتعلق الأمر بتمكين المجتمعات ، وتعزيز السلامة ، وإثارة النمو الاقتصادي في المناطق الريفية. ومن خلال تسخير طاقة الطاقة الشمسية، فإننا نتخذ خطوة مهمة نحو استقلال وأمن الطاقة في السنغال، بما يتماشى تماما مع أهداف التنمية المستدامة 7 و 11 و 10 و 17 “.

وقال السيد سونيل كوشال، الرئيس التنفيذي لبنك ستاندرد تشارترد أفريقيا والشرق الأوسط: “لقد دعمت شراكتنا المستمرة مع المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات مشاريع البنية التحتية الاستراتيجية في السنغال، مما يجعله أول قرض أخضر يقدمه البنك للجمهورية. سيؤدي تركيب مصابيح الشوارع التي تعمل بالطاقة الشمسية إلى الارتقاء بحياة المجتمعات المحلية مع دعم أهداف المناخ للحكومة السنغالية. وسيواصل البنك دفع عجلة التنمية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا من خلال تحديد فرص التمويل لمشاريع البنية التحتية الرئيسية عبر مجموعة من القطاعات”.


Chat Icon
👋 Hi there! Need help with Islamic finance or exploring our programs? Ask me anything!
AI Assistant